بحـث
المواضيع الأخيرة
العراق . هل هو لعبة تتجاذبها الاحداث بين التهدءة والسلم والامن المؤقتين ؟ لكن ماالهدف من ذلك ؟
صفحة 1 من اصل 1
العراق . هل هو لعبة تتجاذبها الاحداث بين التهدءة والسلم والامن المؤقتين ؟ لكن ماالهدف من ذلك ؟
العراق . هل هو لعبة بين تتجاذبها الاحداث بين التهدءة والسلم والامن المؤقتين ؟ لكن مالهدف من ذلك ؟
كلما اعلن عن انسحاب القوات الاميريكية من العراق تبدا العصابات بلملمة نفسها وقواتها وتلج العراق من اي باب لااعرف لكنها تدخل وبكامل ثقلها؟
هل هناك قوى مهيمنة تلملم شتات هذه العصابات وتحد من انشطتها عند الحاجة لتبرهن مرة على استقرار الامن واخرى تنشر هذه القوات بكل عنفوانها لتخل بالامن ولتضرب الابرياء . والامريكان يستغيثون ان كذا من الجنود الاميريكان قد قتلوا وانا حضرت اكثر من تفجير وقتل عشوائي وسلب ونهب في داخل بغداد وعلى الخطوط الدولية لم يكن للامريكان اي تواجد في هذه المناطق بل كل الضحايا عراقيين بين اطفال ونساء ضحايا بريئة لاصلة لهم بما يحدث على الارض لامن بعيد ولامن قريب لكن الاعلان التالي في التلفزة للحدث يعلن وبكل وقاحة ان كذا عدد من الاميريكان وقعوا صرعى في هذه العملية بالذات كذبا وبهتانا ..؟
واللعبة السياسية تاخذ مدياتها على الارض وفي تصريحات المسؤلين الاميريكان وكان كل واحد منهم يصرخ في واد خاص به والصرخة هذه تتلاطم بين سفوح الجبل التي تحيط في هذاالواد فلا يسمعها الاخر في الادارة الاميريكية ؟ فقط يسمعها المعنين في الارض التي تحتلها هذه الادارة ؟
وهذا يعني ان اي من التصريحات هذه والتي تطلق على هوى كل مسؤل لاتتناغم مع بعض انما تضع اصحاب الارض المحتلة في حيرة هوجاء تاخذهم تارة الى الامل بالخلاص من الاحتلال واللاامن وتارة اخرى الى الياس من اي خلاص وقد تنشب من خلال بعض التصريحات طموحات استقرار عام للامن وقد تلقي التصريحات الاخرى فتيل النار في العشب الاخضر الذي بدا للتو يتبرعم لينمو ويغطي اراضينا المحترقة بلونه الاخضر اليانع فتبدا النار فيه كما في الهشيم وتعود الماسي تطرق ابواب العراق من جديد والافاعي السامة تلتف حول وطننا كل تريد نهشه من مكان وبث سمومها في جسده المنهك ؟
هذا التضارب في التصريحات لايعرف كنهه على وجه التحديد او ماذا يراد منه بالضبط فالتصريحات متناقضة ولاادري ان كان متفق عليها بين اعضاء الادارة الاميريكية او ان كل عضو فيها يهز ذيله وفق الهوى الذي يضرب هذا الذيل فالسفير الاميريكي في العراق يتبجح بما لايصدق وان اميريكا لاتنوي الاقامة في قواعد عسكرية في العراق وهذا يتناقض مع المعاهدة الامنية التي ابرمت مع اميريكا والاخر الذي وضع قدمه للتو في القصر الاسود قال ان اميريكا ستسحب قواتها من العراق الى افغانستان باعتبار ان افغانستان الارض الاكثر التهابا والاكثر احتواء لقوى الارهاب في حين اخر لاادري من اين يعوي يدعي ان اميريكا اجلت وربما توقفت نهائي عن سحب قواتها من العراق الى افغانستان ؟ كما كانوا في الماضي يدعون ان الامن لن تعود راياته ترفرف في سماء العراق لانهم هم والحكومات العراقية عاجزين عن السيطرة او انهم يلقون تبعية استدباب الامن على راس الدولة اولان طين العراق ذو لزوجة جعل اقدامهم مغروسة فيه لايمكن نزعها منه ليتحركوا ويضربوا الارهاب في عراقنا ؟ وهكذا تبدا وهكذا تنتهي هذه الاسطوانة المشروخة ونحن نسلم بالامر الواقع لاننا مطوقين بالدنيئين الاسلاب وثمة وحوش حقيرة من دعاة الاسلام ودول عربية جارة طامعة تريد الموصل واخرى اجنبية تريد البصرة واخرى اجنبية تريد كركوك والموصل وكلاب مسعورة من داخل الوطن كل يسحب الطعام ليفرشه في رغيفه المتعفن طامعين في السلطة لا لخدمة العراق والعراقيين بل للسلب والنهب وتنفيذ اجندة قطرية حقيرة على ارض عراقنا لذا طالبنا ان لاتنسحب اميريكا من عراقنا وايدنا الاتفاقية الامنية لاننا بوضعنا الحالي الممزق والكلاب تنهش بلحمنا نريد منها ان تستمر الى 2011 حتى نتمكن من السيطرة ووضع الامور في نصابها وتعود الحياة الطبيعية لبلدنا بحيث لايقوى احد ان يستثمر اراداته المجرمة على ارضنا وفيها وان فعل نكون له بالمرصاد ونكون من القوة بحيث نصعره وندفنه حيا حيث يضع قدمه ؟
هذه التاويلات وهذه التكهنات وهذه التجاذبات في التصريحات المتضاربة وما بها من شكوك تضعنا امام حقيقة ان اللعبة بعد لم تنتهي على خير رغم ماساد عراقنا من استقرار وامن وسلام لازال عراقنا في مهب ريح اجندة الادارة الاميريكية وهذا ليس تشائما ؟
ان اللعبة السياسية التي مورست اكثر من مرة في عراقنا مما عرى النوايا البائسة القذرة والنوايا الحسنة وفرز بكل جدية بين الاثنين وجعل كل منها يصطف في جبهته اصطفافا اكد ان قوانا الوطنية استطاعت ان تنهض من الغمة التي اشاعها الاحتلال بين صفوفهم فخلط الاوراق حينها فعمم فوضى عارمة احرقت الاخضر واليابس لكن مع ذلك فقد احي فينا روح التاخي والتازر والمحبة من خلال سلوكيات القوى الظلامية الدينية العرقية والطائفية التي كادت ان تغتال فينا هذه الروح التي تاصلنا عليها العمر كله ومن هنا اريد ان احي هذه القوى وكفى فرقة وكفى تنافس لايخدم اغراض الوطن والشعب العراقي وعلى الجميع التوحد في صف واحد مع تباين الاعراق والديانات والطوائف التي تخرب ولاتبني ونعود لنشييد قوة ضاربة تقف بوجه كل التيارات الهامشية التي ارست سفنها المتهرءة على اراضينا اجنبية كانت او عراقية عميلة قطرية كانت او عالمية لتفادي اي عودة للماضي الاليم الذي دمر اقتصادنا واحرق خيراتنا وقتل شعبنا طيلة الخمس سنوات الماضية ( وطيلة عمرحكم الطاغية الارعن ) ومن هنا نستطيع ان لانعول على اي جهد للمحتل ليصب الطمانينة والامن والسلام بيننا لاننا باتحادنا وتكافلنا وتضامننا نحن الذي نعول على قوانا الوطنية احلال هذا الامن وهذا السلام ونعيد البناء والتعمير ونكشف عن شمسنا بدفع غيوم القهر عنها الى الابد لتزهر اراضينا بالخيرات المرجوة منها لنبدا بقطافها وهي يانعة مخضوضرة بحيث تصبح سما زعافا على الدخلاء والطامعين ونصم اذاننا عن اي قيل وقال واي تصريحات تطلق لتشوش ارادتنا وتقتل الامل فينا حينا وتحيه حينا اخر وحتى يبقى هذا الامل بالامن والسلام والاعمار راية قوية ترفرف بين ظهرانينا الى الابد عراق حر وعراقي يسعد بنعم ارضه ووطنه ؟
ان بناء صرح حكومة علمانية متعددة الاعراق والاجندة من اهلنا وناسنا ومن كل مواطن شريف خير ينكب على اهله وناسه ناشدا الخير لهم ويغمرهم بحبه وتفانيه في الخدمات التي يريد تقديمها لهم اي العراقيين دون اطماع ذاتية انانية بعيدا عن روح النرجسيات المقيتة التي الهبت حكام الماضي الطغاة منذ عام 1963 والى يومنا هذا وكل هذا لن يكلف العراقيين اي جهد يذكر والعكس صحيح والفرق بين الامن واللاامن والاستقرار واللااستقرار مفهوم لايحتاج الى شرح ولااعتقد ان اي عراقي ابي شريف ينشد الفوضى والدمار والخراب لوطنه وشعبه تحت اية ذريعة كانت وليصبح العراق والعراقين على حد المثل الماثور
القافلة تسير بامان والكلاب تعوي في اثرها
انذاك لن يصيبنا من تصريحات هذا او ذاك اي قلق او خوف .
نوئيل عيسى
9/2/2009
كلما اعلن عن انسحاب القوات الاميريكية من العراق تبدا العصابات بلملمة نفسها وقواتها وتلج العراق من اي باب لااعرف لكنها تدخل وبكامل ثقلها؟
هل هناك قوى مهيمنة تلملم شتات هذه العصابات وتحد من انشطتها عند الحاجة لتبرهن مرة على استقرار الامن واخرى تنشر هذه القوات بكل عنفوانها لتخل بالامن ولتضرب الابرياء . والامريكان يستغيثون ان كذا من الجنود الاميريكان قد قتلوا وانا حضرت اكثر من تفجير وقتل عشوائي وسلب ونهب في داخل بغداد وعلى الخطوط الدولية لم يكن للامريكان اي تواجد في هذه المناطق بل كل الضحايا عراقيين بين اطفال ونساء ضحايا بريئة لاصلة لهم بما يحدث على الارض لامن بعيد ولامن قريب لكن الاعلان التالي في التلفزة للحدث يعلن وبكل وقاحة ان كذا عدد من الاميريكان وقعوا صرعى في هذه العملية بالذات كذبا وبهتانا ..؟
واللعبة السياسية تاخذ مدياتها على الارض وفي تصريحات المسؤلين الاميريكان وكان كل واحد منهم يصرخ في واد خاص به والصرخة هذه تتلاطم بين سفوح الجبل التي تحيط في هذاالواد فلا يسمعها الاخر في الادارة الاميريكية ؟ فقط يسمعها المعنين في الارض التي تحتلها هذه الادارة ؟
وهذا يعني ان اي من التصريحات هذه والتي تطلق على هوى كل مسؤل لاتتناغم مع بعض انما تضع اصحاب الارض المحتلة في حيرة هوجاء تاخذهم تارة الى الامل بالخلاص من الاحتلال واللاامن وتارة اخرى الى الياس من اي خلاص وقد تنشب من خلال بعض التصريحات طموحات استقرار عام للامن وقد تلقي التصريحات الاخرى فتيل النار في العشب الاخضر الذي بدا للتو يتبرعم لينمو ويغطي اراضينا المحترقة بلونه الاخضر اليانع فتبدا النار فيه كما في الهشيم وتعود الماسي تطرق ابواب العراق من جديد والافاعي السامة تلتف حول وطننا كل تريد نهشه من مكان وبث سمومها في جسده المنهك ؟
هذا التضارب في التصريحات لايعرف كنهه على وجه التحديد او ماذا يراد منه بالضبط فالتصريحات متناقضة ولاادري ان كان متفق عليها بين اعضاء الادارة الاميريكية او ان كل عضو فيها يهز ذيله وفق الهوى الذي يضرب هذا الذيل فالسفير الاميريكي في العراق يتبجح بما لايصدق وان اميريكا لاتنوي الاقامة في قواعد عسكرية في العراق وهذا يتناقض مع المعاهدة الامنية التي ابرمت مع اميريكا والاخر الذي وضع قدمه للتو في القصر الاسود قال ان اميريكا ستسحب قواتها من العراق الى افغانستان باعتبار ان افغانستان الارض الاكثر التهابا والاكثر احتواء لقوى الارهاب في حين اخر لاادري من اين يعوي يدعي ان اميريكا اجلت وربما توقفت نهائي عن سحب قواتها من العراق الى افغانستان ؟ كما كانوا في الماضي يدعون ان الامن لن تعود راياته ترفرف في سماء العراق لانهم هم والحكومات العراقية عاجزين عن السيطرة او انهم يلقون تبعية استدباب الامن على راس الدولة اولان طين العراق ذو لزوجة جعل اقدامهم مغروسة فيه لايمكن نزعها منه ليتحركوا ويضربوا الارهاب في عراقنا ؟ وهكذا تبدا وهكذا تنتهي هذه الاسطوانة المشروخة ونحن نسلم بالامر الواقع لاننا مطوقين بالدنيئين الاسلاب وثمة وحوش حقيرة من دعاة الاسلام ودول عربية جارة طامعة تريد الموصل واخرى اجنبية تريد البصرة واخرى اجنبية تريد كركوك والموصل وكلاب مسعورة من داخل الوطن كل يسحب الطعام ليفرشه في رغيفه المتعفن طامعين في السلطة لا لخدمة العراق والعراقيين بل للسلب والنهب وتنفيذ اجندة قطرية حقيرة على ارض عراقنا لذا طالبنا ان لاتنسحب اميريكا من عراقنا وايدنا الاتفاقية الامنية لاننا بوضعنا الحالي الممزق والكلاب تنهش بلحمنا نريد منها ان تستمر الى 2011 حتى نتمكن من السيطرة ووضع الامور في نصابها وتعود الحياة الطبيعية لبلدنا بحيث لايقوى احد ان يستثمر اراداته المجرمة على ارضنا وفيها وان فعل نكون له بالمرصاد ونكون من القوة بحيث نصعره وندفنه حيا حيث يضع قدمه ؟
هذه التاويلات وهذه التكهنات وهذه التجاذبات في التصريحات المتضاربة وما بها من شكوك تضعنا امام حقيقة ان اللعبة بعد لم تنتهي على خير رغم ماساد عراقنا من استقرار وامن وسلام لازال عراقنا في مهب ريح اجندة الادارة الاميريكية وهذا ليس تشائما ؟
ان اللعبة السياسية التي مورست اكثر من مرة في عراقنا مما عرى النوايا البائسة القذرة والنوايا الحسنة وفرز بكل جدية بين الاثنين وجعل كل منها يصطف في جبهته اصطفافا اكد ان قوانا الوطنية استطاعت ان تنهض من الغمة التي اشاعها الاحتلال بين صفوفهم فخلط الاوراق حينها فعمم فوضى عارمة احرقت الاخضر واليابس لكن مع ذلك فقد احي فينا روح التاخي والتازر والمحبة من خلال سلوكيات القوى الظلامية الدينية العرقية والطائفية التي كادت ان تغتال فينا هذه الروح التي تاصلنا عليها العمر كله ومن هنا اريد ان احي هذه القوى وكفى فرقة وكفى تنافس لايخدم اغراض الوطن والشعب العراقي وعلى الجميع التوحد في صف واحد مع تباين الاعراق والديانات والطوائف التي تخرب ولاتبني ونعود لنشييد قوة ضاربة تقف بوجه كل التيارات الهامشية التي ارست سفنها المتهرءة على اراضينا اجنبية كانت او عراقية عميلة قطرية كانت او عالمية لتفادي اي عودة للماضي الاليم الذي دمر اقتصادنا واحرق خيراتنا وقتل شعبنا طيلة الخمس سنوات الماضية ( وطيلة عمرحكم الطاغية الارعن ) ومن هنا نستطيع ان لانعول على اي جهد للمحتل ليصب الطمانينة والامن والسلام بيننا لاننا باتحادنا وتكافلنا وتضامننا نحن الذي نعول على قوانا الوطنية احلال هذا الامن وهذا السلام ونعيد البناء والتعمير ونكشف عن شمسنا بدفع غيوم القهر عنها الى الابد لتزهر اراضينا بالخيرات المرجوة منها لنبدا بقطافها وهي يانعة مخضوضرة بحيث تصبح سما زعافا على الدخلاء والطامعين ونصم اذاننا عن اي قيل وقال واي تصريحات تطلق لتشوش ارادتنا وتقتل الامل فينا حينا وتحيه حينا اخر وحتى يبقى هذا الامل بالامن والسلام والاعمار راية قوية ترفرف بين ظهرانينا الى الابد عراق حر وعراقي يسعد بنعم ارضه ووطنه ؟
ان بناء صرح حكومة علمانية متعددة الاعراق والاجندة من اهلنا وناسنا ومن كل مواطن شريف خير ينكب على اهله وناسه ناشدا الخير لهم ويغمرهم بحبه وتفانيه في الخدمات التي يريد تقديمها لهم اي العراقيين دون اطماع ذاتية انانية بعيدا عن روح النرجسيات المقيتة التي الهبت حكام الماضي الطغاة منذ عام 1963 والى يومنا هذا وكل هذا لن يكلف العراقيين اي جهد يذكر والعكس صحيح والفرق بين الامن واللاامن والاستقرار واللااستقرار مفهوم لايحتاج الى شرح ولااعتقد ان اي عراقي ابي شريف ينشد الفوضى والدمار والخراب لوطنه وشعبه تحت اية ذريعة كانت وليصبح العراق والعراقين على حد المثل الماثور
القافلة تسير بامان والكلاب تعوي في اثرها
انذاك لن يصيبنا من تصريحات هذا او ذاك اي قلق او خوف .
نوئيل عيسى
9/2/2009
noeeleesa- عدد الرسائل : 404
السٌّمعَة : 0
نقاط : 16226
تاريخ التسجيل : 11/02/2009
مواضيع مماثلة
» قصيدة ضد الفساد المستشري في كل العراق .
» حكومات العراق الوطنية بكل حق
» بداية استخدام السيارة في العراق
» ويكيليكس: آل فرعون يروي خفايا لحظات إعدام طاغية العراق الارعن .
» ابرز احداث العراق عام 2013
» حكومات العراق الوطنية بكل حق
» بداية استخدام السيارة في العراق
» ويكيليكس: آل فرعون يروي خفايا لحظات إعدام طاغية العراق الارعن .
» ابرز احداث العراق عام 2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة يونيو 02, 2017 4:14 pm من طرف noeeleesa
» 22 ماده سامه في منازلكم ...؟؟؟؟
الثلاثاء مايو 23, 2017 2:42 am من طرف noeeleesa
» فستق العبيد - الفول السوداني
الأحد مايو 14, 2017 10:04 am من طرف noeeleesa
» حلف الناتو الشيطان الملعون
السبت فبراير 18, 2017 6:59 am من طرف noeeleesa
» حلف الناتو الشيطان الملعون
السبت فبراير 18, 2017 6:56 am من طرف noeeleesa
» العلمانية العلاج الوحيد لامن واستقرار الامم والشعوب
الخميس يناير 26, 2017 6:53 pm من طرف noeeleesa
» تعرف على أنواع الصوص المختلفة وتاريخها
الخميس ديسمبر 08, 2016 12:45 am من طرف noeeleesa
» تقضي على السعال، وتزيل أثار البرد العام.
الإثنين أكتوبر 24, 2016 7:12 pm من طرف noeeleesa
» نباتات عامة
الجمعة أكتوبر 21, 2016 9:31 am من طرف noeeleesa